الهدف

إنشاء مبنى ركاب بمساحة 40 ألف متر تصل سعته 4 مليون راكب سنوياً ولخدمة شركات الطيران منخفضة التكاليف لتصبح القدرة الاستيعابية للمطار 5 مليون راكب في 2023 ويعد هذا المطار هو أول مطار صديق للبيئة في منطقة الشرق الأوسط استجابة لجهود الحد من التغير المناخي العالمي ،ووضع ألواح شمسية على سطح المبنى تساهم في توفير الطاقة بنسبة تتراوح من 50- 75% من استهلاك الطاقة واستخدام التكنولوجيا اليابانية لتشغيل المطار بالطاقة الشمسية ونظام عالي لتكييف الهواء والإضاءة والعديد من التقنيات الحديثة.